[=]
]]لسلام عليكم ورحمة الله و بركاته .. أريد أن اعبرعن رأيي في مجال الإعلام الفاسد و فساد أخلاق الشاشة العربية , التي تذهب عقول الشباب و تحرفهم إلى طريق الفساد, أما أنا فاتهم المخرجين المصريين و المطربين المصريين مثل زير النساء عمرو دياب و راقصة النوادي الليلية روبي التي تنشر الفتنة بين الشباب بحركاتها على الشاشة و غيرهم من المطربين اللبنانيين الذين ينشرون الرذيلة على شاشات التلفزيون, مثل نوال الزغبي و نانسي عجرم بأغانييها الخليعة و أليسا و خصوصاً بائعة الهوى هيفاء وهبة , و أوجه تهمة نشر الفتنة بين الشباب لمخرجين الإعلام الذين يخرجون الإعلانات الفاسدة و الكاذبة و الناشرة للرذائل . أتمنى من الله تعالى أن يهدينا جميعا نحن شباب المسلمين إلى صراطه المستقيم و يصبرنا و يبعدنا عن طريق الحرام. قنوات " مازيكا " التى أصبحت بدلا عن قناة " e " فى خطة العلمانيين الاعلاميين المدعومين من الصهيونية .. , هناك توزيع ادوار بين القنوات الفضائية فالخطة التى يسهر لاجلها الاعلاميين المدعومين من اسرائيل مباشرة تقتضى بتوزيع ادوار بطريقة زمنية بحيث تصل درجة الاغانى الى " ممارسة الجنس " و هذا ما نجده .. هناك قنوات عربية تعرض اغانى غربية جنسية .. و انا اعلامى مسئول و اقول لكم هذا الكلام على ضمانتى الشخصية بصراحة موضوع يدمي له القلب ويندى له الجبين ماذا أول بهذه العجالة؟ الموضوع لا يقتصر على أفراداً بعينهم بل يتعدى إلى كونه فكر دخيل على مجتمعاتنا الملتزمة بالتعاليم الإسلامية العظيمة والتقاليد العربية الأصيلة ؛ لذلك قبل محاربة هؤلاء الجهلة (وأذناب الصهاينة والأمريكان) يجب علينا أن نبث الوعي الديني النقي من الشوائب بلا خجل أو تردد أوخوف حتى يكون لكل فرد منا رادع شخصي يردع به نفسه عن مشاهدة الفساد أو القيام به ومن ثم ردع الآخرين ؛ وأنا أوصي جميع المسلمين إخواني رجالاً ونساءاً بأن يهتموا بالناشئة والأطفال وغرس العقيدة الصافية في نفوسهم من الصغر وفق كتاب الله وسنة نبيه صلوات الله وسلامه عليه لننشئ أحفاداً ونبني رجالاً عظماء كخالد بن الوليد وأسامة بن زيد وعلي بن أبي طالب ونصلي بالقدس في ظلال سيوفهم إن شاء الله ونحن متفائلون بالنصر قريباً لكن علينا العمل والبناء ليتم ذلك بإذن الواحد الأحد ، وأنا أحيي الأستاذ الداعية عمرو خالد وأرجو من الله أن يثبته في طريقه الشاق نحو الرقي الأخلاقي كما ثبت محبته في قلوبنا -------نانسى عجرم التى تشترى بالمال و روبى راقصة الملاهى الليلية
[]ما يظهر كل دقيقة بل وكل ثانية على شاشه التلفزيون من فساد وعرى ما هو الا حصاد ما اقترفتة ايدي النفاق العربية , ان هذا التخاذل من معشركم انتم أيها العرب . من تفرق المسلمين ( الذين يحملون هاويات اسلامية فقط ) , والمساله فى واقع الأمر تتعدى أمر الاعلام بل وأن الأعلام قد عكس زاويه واحده من حصاد هذه الفرقة .. قال تعالى " ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " , اننى لم أخرج عن واقع القضية كما قد يظن البعض ولككنى اتكلم عن اساسها , هذا الوضع يذكرنى بمقوله الأمام على بن ابى طالب كرم الله وجهه ( يأتى على الناس زمان لا يبقى فيهم من القرآن الا رسمه ومن الاسلام الا اسمه ومساجدهم يومئذ عامرة من البناء خراب من الهدى سكانها وعمارها شر اهل الارض منهم تخرج الفتنة واليهم تهوى الخطيئة ويردون من شذ عنها فيها ويسوقون من تأخر عنها اليها . يقول سبحانه : فبي حلفت لأبعثن على أولئك فتنة تترك الحليم فيها حيران وقد فعل , ونحن نستقيل الله عثرة الغفلة ) .. ان هذه النتيجة التى وصل اليها حال العرب هى النتيجة المنطقيه , ما بالنا بزمان اضيع فيه الفرض , واهمل الكتاب , وتفككت الاعراب , وباع البعض الأخره بالدنيا , ونسيت العبادات , وأصبح المتكلم يجادل بتكلف اللسان لا بحكمه البيان , وكثرت الفواحش , وانتشرت الهواجس , وزاغت العيون , وسكتت الافواه عن الحق , وفتحت الاذان للباطل , واغلقت بيوت الحكمه وفتحت المحاكم , ونصبت الخيام , وغاض اللئام , ونام النيام , وتعاقبت الأجيال و كثرت العيال , وهاجت الشياطين , وكثرت الفتن وكثرت الفتن وكثرت الفتن ... فهيهات هيهات لوعد الحق . الهدى .. اللهم اهدنا وارفع الغشاوه عنا وانصرنا نصرا عزيزا
]القضية قبل أن تكون محاربة العري هي: 1.. تنشئة دينية سليمة منذ الصغر..وهذا غير موجود في معظم البلاد الإسلامية 2.. عودة الكتاب 3.. القضاء على الأمية 4.. أن تصبح قراءة الكتب سارية في دماء الصغار والشباب والكبار 5.. حل الأزمة المتمثلة بين تطبيق الشريعة وعدم الحجر على الحريات ومسئولية الفرد عن أعماله 6.. احترام الإنسان وعدم إهانته واحترام آدميته..لأن القسوة والتعامل بغلظة وجفاء وكشرية تؤدي إلى خلق إنسان قاسي 7.. أعتقد أن العري ومحاربته لابد أن تسبقها أمور كثيرة وحروب طويلة
]لنحارب العري الاخوه و الأخوات الغوالي في كل بقعة من بقاع الاسلام الغالي... في كل شبر يرفع فيه الاذان .. يا احفاد ابو بكر وعثمان .. يامن أحبوا سيرة الفاروق عمر وحلموا بسيف صلاح الدين وباتوا يحدثون أبنائهم قصص السيده عائشة والخنساء واسماء . يا ابناء الاسلام العظيم .. العظيم بقرآنه ونبيه ... العظيم بسيرة حملته على مر العصور والازمان... إسلامنا الغالي يستغيث .... إسلامنا الغالي يحارب في كل مكان وبكل الوسائل وللاسف المسلمين جزء من هذه الحرب ، بل وجزء منهم خنجر مغروز في صدر الإسلام العزيز. لن اتناول كل المواضيع التي حوربنا فيها فهي كثيره جدا جدا فمن المناهج المدرسيه المدسوسه الى فلسطين الضائعه الى العراق السليب الى القرآن الى نساء المسلمين المغتصبات الى اطفال الاسلام المشردين . والله ان حالنا يبكي عليه كل مسلم عزيز ، فأينما بحثت تجد جرح جديد. العري في مجتمعنا موضوع مهم وحساس ، فقد بات العري شيء طبيعي على التلفازات العربيه المسلمة بل وحتى في شوارعنا وجامعاتنا ، انتشر الفساد بين الشباب والشابات والسبب الافلام الهابطه و الاغاني المصوره بهدف اسقاط شبابنا وشاباتنا في الرذيله ، فلا تكاد تخلوا قناه عربيه من اغنية ساقطه او فنانه او راقصه شبه عاريه ، وللاسف ذلك متاح لكل افراد الاسره ، الصغير منهم قبل الكبير والبنت قبل الولد والاب قبل الابن . انا لا ابالغ ولكن هذا للاسف حال الكثير من بيوت المسلمين ، وفي نهاية يومنا نطلب من الله النصر؟؟؟؟؟ كيف سيجيء هذا النصر؟؟؟؟. جامعتنا وشوارعنا انتقل اليها المرض فتجد فتيات الاسلام قد خرجن دون حجاب ودون ساتر بل ان جزءا كبير من جسمها ظاهر ؟؟؟ وآاسلاماه وآكرامتاه الحل بأيدينا اجل الحل بايدينا .... كيف ؟؟؟ اسأل نفسك .. عد الى القرآن .. اسأل جارك ..اسأل شيخ مسجدكم .. الحل بأيدينا جميعا : • مقاطعة المحطات التي تعرض هذه الاغاني الهابطه • إرسال رسائل للمطربات والمحطات التلفزيونيه تدعوهم لاتقاء الله والتوبه الصادقه • دعوة العلماء والمشايخ للتشديد على خطورة الموضوع وذلك في المساجد والبلدان العربية والمسلمه • للمعلمين والمعلمات دور في نشر التوعية بين الطلاب والطالبات في المدارس والجامعات • الأب والأم في المنزل : امنعوا أبناءكم من مشاهدة هذه المحطات وهذه ألاغاني . • نشر الرسائل والمناشدات والمواضيع في الصحف والمجلات في كل الدول العربية • توزيع الاشرطه الدينيه على الشباب والشابات الامانه عظيمه ولكن من واجبنا حملها .. فكونوا على قدر هذه الامانه
[/size][/size][/size[/size]][/size][/size][/size]