تسبح بسرعة سمك التونة و مهارة سمك الجريت و يتم التحكمفي هذه السمكة عن بعد و تعوم هذه السمكة في الماء بكفائه عالية و كأنها سمكهحقيقة تماما
و يذكر إلى انه توصل علماء يابانيون إلى استخدام سمكة آلية لا تحمل سوىجهازي استشعار في مراقبة الأسماك في المحيطات أو فحص منصات النفط البحرية بحثا عناى أضرار قد تلحق بها
وأوضح تيتسوايشيكيزاكى مدير المشروع في وحدة ريومى جيكين التابعة لميتسوبيشى المحدودة للصناعاتالثقيلة في (هيروشيما) بغرب اليابان أن لدى السمكة التي صممت على شكل نوع شهير فياليابان من اسماك الزينة القدرة على المناورة في بركة بمساعدة حركة ذيلهاالطبيعية
ويتم التحكم في السمكة التي يبلغ طولها 80 سنتيمترا عن بعد ومن الممكن أنتستخدم جهاز استشعار في فمها لتحديد تركيز الأكسجين في المياه الذي يعتبر أساسيالصحة الأسماك
وتكلف تطويرالسمكة الآلية من نموذجها الأولى السابق30 مليون ين اى ما يعادل 250 ألف دولار وهى .
سمكةروبوتية مزودة بحزمة من الإلكترونيات لقياس مستوى التلوث في مياه الأنهار والبحاروالمحيطات كشف عنها العلماء البريطانيون أمس، حيث من المقرر إطلاقها من ميناء خيخونفي شمال إسبانيا اليوم في إطار ثلاث سنوات ضمن مشروع البحث. ويأمل الفريق العلميالبريطاني أن السمكة سوف تُستخدم في الأنهار والبحيرات والبحار في جميع أنحاءالعالم، ويمكنها أن تسبح نحو متر واحد في الثانية الواحدة، للكشف عن التلوث، وستكونحركتها محاكاة لحركة متموجة حقيقية للأسماك. وجُهزت السمكة بأجهزة حساسة كيميائيةللبحث عن مصدر الملوثات التي يحتمل أن تكون خطرة في المياه، مثل التسرب من السفن فيالميناء أو أنابيب تحت الماء. ويبلغ قيمة السمكة الواحدة نحو 20 ألف إسترليني. وقالأحد المشاركين في فريق البحث العلمي: «سينتج نظام يسمح للسمكة بالبحث تحت الماء،مما يعني أنه سيكون بمقدورنا ليس فقط تحليل المواد الكيميائية الموجودة على سطحالماء (مثل النفط)، بل أيضا تلك التي تذوب في المياه