عارفه يا رضوى ديننا ده فيه اجابه لكل سؤال
تلاقيه في قرآن في سيرة النبي في سيرة حد من الصحابه
لما حد بيقول ان الراجل لازم يبقي زي ما انتي بتقولي كده
قسوة بقه وشده
اول حد بييجي في بالي عمر بن الخطاب رضي اله عنه وارضاه
لشهرته بقوته
الكل عارف طبعا هاجر ازاي وقت ما كل الناس كانت بتهاجر في السر
قال من أراد أن يثكل أمه
أو ييتم ولده أو يرمل زوجته فليلقني وراء هذا الوادي
يعني ما فيش قوه بعد كده
وموقف تاني ليه نفس البني ادم
اكيد الكل عارفها انا هقول معناها
ايام ما كان امير المؤمنين
واحد من الناس راح يخبط علي بابه علشان يشكيله
من ان مراته طول النهار تزغق في البيت
وهوه بيخبط سمع مرات عمر بن الخطاب بتزعق هيه كمان
فلف علشان يمشي
فعمر بن الخطاب ساعتها فتح الباب
وسأله كنت جاي ليه وليه مشيت
فقاله كنت جاي اشكيلك من حالي طلع حالك زي حالي
طبعا انا بحكي زي ما انا فاكراها فسامحوني في الاسلوب
قاله مراتي ديه هيه اللي شايلاني وشايله ولادي من سنين
ايه يعني لما استحمل منها حاجه زي ديه
ومقوله تانيه ليه
( وعلي فكره عمرو بن الخطاب ليه موافقات في القرآن يعني كان بيقول كلام
وبعدها ينزل بيه قرآن فاي كلام ليه طبعا ليه قيمته )
هقول معناها برده
ان الراجل بجد بيكون في اهله زي الولد ولما يكون في قومه بيكون راجل
وحاجه كمان عن النبي صلى الله عليه وسلم
ومن الطرائف ان أحدهم رأي النبي صلوات الله وسلامه عليه وهو يقبل أحفاده فاندهش متسائلا اتقبلون أبناءكم!!؟ فقال نعم قال ان لي عشرة أبناء لم أقبل أحدهم يوما فقال صلي الله عليه وسلم "من لا يرحم لا يرحم"
يعني ديه بيبقى حد عنده احساس وحد معندوش مالهاش اي علاقه بالرجوله
يعني من الاخر كل وقت وليه اسلوبه لا هيبقي هادي علي طول ومع الكل
ولا هتبقي شخصيته قويه وناشف مع الكل وفي كل وقت