شبـــــــــــــاب الخيــــــر بالمنصـــورة
هكذا هم الوالدان 666597035

أخي الزائر - أختي الزائرة نتشرف بدعوتكم الي المنتدي الجديد
http://www.shababkheer.com/forum

سنتشرف بتسجيلك
شبـــــــــــــاب الخيــــــر بالمنصـــورة
هكذا هم الوالدان 666597035

أخي الزائر - أختي الزائرة نتشرف بدعوتكم الي المنتدي الجديد
http://www.shababkheer.com/forum

سنتشرف بتسجيلك
شبـــــــــــــاب الخيــــــر بالمنصـــورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شبـــــــــــــاب الخيــــــر بالمنصـــورة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
جمعية شباب الخيـــر تهنئكم بحلول شهر رمضـــان المبـــارك اعاده الله علينا بالخيـــر واليمـــن والبـــركات وكل عـــام وانتــم بخيــــــــــــر







 

 هكذا هم الوالدان

اذهب الى الأسفل 
+2
ابو هلالي
mayy
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mayy
عضو ذهبى
عضو ذهبى



انثى
عدد الرسائل : 326
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 17/12/2009

هكذا هم الوالدان Empty
مُساهمةموضوع: هكذا هم الوالدان   هكذا هم الوالدان I_icon_minitimeالخميس يناير 21, 2010 6:18 pm

مما اعجبني
حكت لي الشجرة...



هكذا هم الوالدان Tree_love


كان هناك شجرة قديمة وضخمة، بأغصان منتشرة إلى حدود السماء... عندما تتفتح أزهارها تأتيها الفراشات من جميع الأشكال والألوان وترقص حولها... وعندما تنضج ثمارها تأتي الطيور من الأراضي البعيدة لتأكل وتغرد فيها.... وكانت أغصانها كالأيادي الممدودة تُفرِح كل القادمين إليها فيجلسوا في ظلها.



اعتاد صبي صغير أن يأتي ويلعب تحتها، ونَمَتْ عند الشجرة عاطفة حب لهذا الصبي الصغير.
إن الحب بين الكبير والصغير ممكن إنْ لم يكن الكبير مُدركاً أنه كبير.... لم تكن الشجرة تعرف أنها كبيرة، الإنسان فقط عنده هذا النوع من المعرفة. إن الكبير عنده دائماً غرورٌ يشكّل اهتمامه الأكبر، لكن بالنسبة للحب، لا أحد كبير ولا صغير.. لا أحد وزير أو فقير... الحب يُعانق كل من يأتي بقربه.



هكذا نما الحب في هذه الشجرة تجاه الصبي الصغير الذي اعتاد أن يأتي ويلعب بقربها. كانت أغصان الشجرة عالية، لكنها أمالتها للأسفل وجعلتها منحنية لكي يستطيع أن يقطف أزهارها ويلتقط ثمارها.
الحب مستعدٌّ دائماً لكي ينحني؛ الأنا ليست مستعدة أبداً للانحناء.... إذا نظرنا إلى الذات المغرورة، لكانت الأغصان امتدت تلقائياً للأعلى أكثر فأكثر؛ ثم تتصلّب بحيث لا يستطيع أحد أن يصل إليها.



أتى الصبي المرح، وأمالت الشجرة أغصانها. وكانت الشجرة مسرورة جداً عندما قطف الصبي بعض الأزهار؛ وامتلأ كيانها الداخلي بفرحة الحب. الحب دائماً يفرح عندما يستطيع أن يُقدم شيئاً؛ الأنا دائماً تفرح عندما تستطيع أن تتلقّى أو تنتزع شيئاً...


مع مرور الأيام، كَبرَ الصبي. وكان أحياناً ينام على جذع الشجرة.. في حضنها، ويأكل من ثمارها، وأحياناً يرتدي إكليلاً من أزهارها ويتظاهر بأنه ملك الغابة. إن الإنسان يصبح كالملك عندما يحمل أزهار الحب، لكنه يصبح فقيراً وبائساً عندما يحمل أشواك الغرور.... رؤية الشجرةِ للصبي مرتدياً إكليل الزهور يرقص حولها ملأتها بالفرح.. فتمايلت من الحب وغنّت مع النسمات.
كبرَ الصبي أكثر... وبدأ بالتسلق على الشجرة ليتأرجح على أغصانها. أحسّت الشجرة بسعادة غامرة عندما استراح الصبي على أغصانها... الحب يَسعَد عندما يؤمّن الراحة لشخص ما؛ والأنا تسعد فقط عندما تُقدّم الإزعاج.



مع مرور الوقت تكدّست أعباء الواجبات على الصبي. كَبِرَ طموحه؛ لديه امتحانات ليجتازها؛ لديه أصدقاء يتكلم معهم ويقلق بشأنهم، لذلك لم يعد يأتي كثيراً. لكن الشجرة انتظرته بتلهف ليأتي.
ونادَت من روحها: "تعال.... تعال.... أنا أنتظرك."
الحب ينتظر ليل نهار دون ملل... وانتظرت الشجرة.... وشعرت بالحزن عندما لم يأتِ الصبي.
الحب يحزن عندما لا يستطيع المشاركة؛ الحب يحزن عندما لا يستطيع أن يعطي. الحب يشعر بالامتنان عندما يشارك الآخرين. وعندما يستسلم تماماً يكون في أفرح حالاته.
مع ازدياد عمر الصبي أصبحت زياراته أقلّ إلى الشجرة. الرّجلُ الذي أصبح كبيراً الآن، الذي كبرت طموحاته، يجد وقتاً أقل للحب. أصبح الصبي منشغلاً بشؤون التجارة العالمية والبزنسس.



في يوم من الأيام بينما كان عابراً صدفة بالمنطقة قالت له الشجرة:
"لقد انتظرتك لكنك لم تأتي. كنت أتوقع مجيئك يومياً."
قال الصبي: "وماذا لديك؟ لماذا يجب أن آتي إليك؟ هل لديك أي مال؟ أنا أبحث عن المال."
إن الأنا تحثّ الإنسان فقط إنْ كان هناك بعض الغايات المفيدة، عندها سوف تأتي الأنا. لكن الحب ليس لديه دافع. الحب هو مكافأة لذاته.
قال الشجرة مصدومةً: "ستأتي فقط إن أعطيتك شيئاً ما!؟"
هذا ليس حباً. إن الأنا تجمع وتحسب، لكن الحب يعطي دون شروط. قالت الشجرة: "نحن الأشجار ليس لدينا هذا المرض، ونحن مبتهجون دائماً.... تتفتح الأزهار علينا وتنمو عدّة ثمار على فروعنا. ونقدّم ظلاً لطيفاً. نتراقص مع النسمات وننشد الأغاني.
تحطّ الطيور البريئة على أغصاننا وتزقزق مع أننا لا نملك أي مال. وفي اليوم الذي نصبح فيه متورطين بالمال، سوف يصبح واجباً علينا أن نذهب إلى المعابد كما تفعل أيها الإنسان الضعيف، لنتعلم كيف نحصل على السلام، لنتعلم كيف وأين نجد الحب! كلا، نحن ليس لدينا أي حاجة إلى المال."



قال الصبي: "إذاً لماذا يجب أن آتي إليك؟ أنا سأذهب حيث يوجد المال. أنا أحتاج المال." ....الأنا تسأل عن المال لأنها تحتاج إلى القوة.
فكّرت الشجرة للحظة وقالت: "لا تذهب إلى أي مكان آخر يا عزيزي. اقطف ثماري وبِعْها في السوق. وسوف تحصل على المال بهذه الطريقة."
ابتهج الصبي في الحال. تسلّق عليها وقطف جميع ثمارها حتى أنه هزّ الثمار الغير ناضجة. شعرت الشجرة بالسعادة، على الرغم من أن بعض الأغصان كُسرت، على الرغم من أن بعض أوراقها الخضراء سقطت على الأرض.
الانكسار أيضاً يجعل الحب سعيداً، لكن حتى بعد الكسب لن تكون الأنا سعيدة..... الأنا دائماً ترغب بالمزيد.
لم تلاحظ الشجرة أن الصبي لم يلتفت أبداً إلى الخلف ويشكرها. لقد حصلت على الشكر عندما قبل الصبي عرضها بقطف وبيع ثمارها.



لم يأت الصبي مرة أخرى لمدة طويلة. الآن لديه مال، وهو مشغول بكسب المزيد من المال بواسطة ذلك المال. لقد نسي كل شيء عن الشجرة. ومرّت السنين والشجرة كانت حزينة. واشتاقت إلى عودة الصبي ...مثل الأم التي صدرها ممتلئ بالحليب لكن ابنها ضائع... يتلهّف كيانها بالكامل إلى ابنها؛ وتبحث بجنون عنه ليأتي ويبهجها.
هكذا كان بكاء الشجرة، كان هناك ألم مبرح داخلها.



بعد عدة سنين، أتى الصبي وقد أصبح رجلاً بالغاً.
قالت الشجرة: "تعال يا ابني. تعال وعانقني..."
قال الرجل: "أوقفي هذه العواطف. هذه كانت أشياء طفولية تافهة، وأنا لست طفلاً الآن." إن الأنا ترى الحب كأنه جنونٌ وخيالٌ طفولي!!!
لكن الشجرة دَعَتْه: "تعال، تأرجح على أغصاني، تعال وارقص والعب معي."
قال الرجل: "أوقفي كل هذا الحديث غير المفيد! أنا أحتاج إلى بناء منـزل الآن. هل تستطيعين أن تعطيني منـزلاً؟"
هتفت الشجرة: "منـزل؟؟؟! أنا بدون منـزل!!" الإنسان فقط يعيش في المنازل... لا أحد يعيش في منـزل إلا الإنسان، وهل لاحظتَ حالته بعد حبسه بين أربع جدران؟ كلما كبرَ منـزله أصبح الإنسان أصغر......
"نحن لا نقيم في المنازل، لكنك تستطيع أن تقطع وتأخذ أغصاني -- وعندها ستكون قادراً على بناء منـزل."
دون هدر أي وقت، جلب الرجل فأساً وقطع جميع أغصان الشجرة. الآن أصبحت الشجرة جذعاً عارياً.
لكن الحب لا يهتم بمثل هذه الأشياء -- حتى لو تم تقديم أطراف جسمه الأربعة إلى المحبوب. الحب يعطي؛ الحب مستعد دائماً للعطاء.
لم يُزعج الرجل نفسه بأن يشكر الشجرة.... بنا منـزله، ومرّت الأيام والسنين.



انتظر الجذع وانتظر.... لقد أراد أن يناديه، لكن ليس لديه أي أغصان أو أوراق لتعطيه القوة. مرّت به الرياح، لكنه لم يستطع حتى أن يعطيها أي رسالة... ولا تزال روحه تردد صلاةً واحدة: "تعال. تعال يا عزيزي. تعال" لكن لم يحدث شيء.
مرّ الوقت وأصبح الرجل هرماً. ومرّة مرّ بالشجرة ووقف بقربها... سألت الشجرة: "ماذا أستطيع أن أقدم لك أيضاً؟ لقد أتيتَ بعد فترة طويلة جداً من الزمن."
قال الرجل العجوز: "وما الذي تستطيعين أن تقدميه لي؟ أنا أريد أن أذهب إلى أراضي بعيدة للتجارة وكسب المزيد من المال. أنا أحتاج قارباً لكي أسافر."
قالت الشجرة بفرح: "لكن هذه ليست مشكلة يا حبيبي. اقطع جذعي واصنع قارباً منه. وأنا سأكون سعيدة للغاية إنْ استطعتُ أن أساعدك في الذهاب إلى الأراضي البعيدة لكسب المال... لكن أرجوك تذكّر، سأكون دائماً بانتظار عودتك."



جلب الرجل منشاراً ونشر الجذع، وصنع قارباً وأبحر فيه.
الآن أصبحت الشجرة قِرْمَة (بقيّة الشجرة بعد قطعها). وانتظرت محبوبها ليعود.... لقد انتظرت وانتظرت وانتظرت.... والرجل لن يعود؛ إن الأنا تذهب فقط حيث يوجد شيء ما للأخذ. والآن الشجرة ليس لديها أي شيء أبداً لتقدّمه.



هكذا هم الوالدان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو هلالي
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
ابو هلالي


ذكر
عدد الرسائل : 1020
تاريخ التسجيل : 23/06/2009

هكذا هم الوالدان Empty
مُساهمةموضوع: رد: هكذا هم الوالدان   هكذا هم الوالدان I_icon_minitimeالخميس يناير 21, 2010 10:49 pm


بجد بجد مش عارف اقولك ايه

يا ترى اقول على اباهتنا وامهاتنا

ولا اتكلم عن دورنا لما نكون اباء وامهات

ولا اتكلم عن الجفاء الى بنشوفه تجاه اهلينا

ولا اتكلم عن واقع مؤلم وحالا لا تعقيب

بجد بجد بجد شىء موقلق لما نهمل دور الناس الى وقفونا على رجلينا


يا ترى العيب فينا ولا فى اهلينا سؤال يحتاج الى اجابه .............ّ!!!؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ayoya000

ayoya000


انثى
عدد الرسائل : 27
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 23/06/2009

هكذا هم الوالدان Empty
مُساهمةموضوع: رد: هكذا هم الوالدان   هكذا هم الوالدان I_icon_minitimeالجمعة يناير 22, 2010 12:56 am

موضوع جميل اوى يا مى ..

بس هو يا حسام العيب اكيد فينا هما بيجنوا ثمرة و بيمدوها بلرعاية و الاهتمام و الاحتواء على قد ما بيقدروا حتى لو هما عملوا حاجة بسيطة بس هما حاجة كبيرة لينا لازم نحافظ عليها مش علشان بتدينا واننا ناخد و نستفاد منها بس.. بلعكس هما مهما قدمنا ليهم مش هيكفى جزء ليهم..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو هلالي
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
ابو هلالي


ذكر
عدد الرسائل : 1020
تاريخ التسجيل : 23/06/2009

هكذا هم الوالدان Empty
مُساهمةموضوع: رد: هكذا هم الوالدان   هكذا هم الوالدان I_icon_minitimeالجمعة يناير 22, 2010 1:02 am


عجبنى كلمه ل م/ محمد عبد الحميد لما قال انا عايز ابنى فى اول عمره يتعلم يخش المخرطه بدرى علشان يخرج منها بدرى

يا ترى فهمتى قصدى

ولا نمشى بسياسيه الدلع والحنان فى كل شىء والاهتمام الزايد عن حده الى بيتسبب فى كثير من المتاعب قدام

ده الى اقصده ...!!؟

وبردو منتظر راى كل الناس فى الموضوع ده
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
marwa adel
عضو ذهبى
عضو ذهبى
marwa adel


انثى
عدد الرسائل : 503
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 06/12/2009

هكذا هم الوالدان Empty
مُساهمةموضوع: رد: هكذا هم الوالدان   هكذا هم الوالدان I_icon_minitimeالجمعة يناير 22, 2010 1:04 am

من الجميل أن يكون لديك مرسيدس جديدة ومن الرائع أن تكون لديك فيلا عظيمة وزوجة جميلة وأموال لا حصر لها ولكن الأجمل من هذه كله أن تكون لديك أم


تقبلها كل صباح فتقول : الله يرضى عليك ياولدي .. يخجل الكثير من الأبناء من أمهاتهم ويحسون
بالخزي وهم يمشون معها إو يأخذونها إلى مكان ما وعلى العكس تماما تفتخر الأم عندما
يأخذها ولدها إلى السوق أو إلى بيت أحد الأقارب ..... فعلا ما أروع الأمهات وما أقسى الأبناء
قبل أن تزوج ابنتك لأحد الشباب المتقدمين لطلب يدها لا تسأل عن أخلاقه ودينه وأصله وماله ووظيفته فقط .. ولا تنسى سؤالا مهما هو : كيف يعامل الولد أمه وأبوه ؟ !

كل واحد يفكر في إرسال هدية لزوجته أو
لصديق عزيز الله يخلي المصلحة ولكن هل يفكر
أحدنا بمفاجأة أمه بهدية ؟ !

ربما لا تعرف حجم الحب الذي يكنه قلب
أمك لك ولكن عندما تتزوج وتنجب الأبناء
ستعرف مقدار الحب الذي يكنه الآباء لأبنائهم
وإذا لم تحس بعد ذلك بمقدار الحب الذي أحدثك عنه الآن

فتأكد يا عزيزي بأن قلبك هو مجرد صخرة صماء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Smily Eyes
عضو ذهبى
عضو ذهبى
Smily Eyes


انثى
عدد الرسائل : 900
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 16/07/2009

هكذا هم الوالدان Empty
مُساهمةموضوع: رد: هكذا هم الوالدان   هكذا هم الوالدان I_icon_minitimeالجمعة يناير 22, 2010 5:12 pm

فعلا هم الاهل كدا

بس المشكله مش ف الاهل قوى او ف الابناء
بيتهيالى هى مساله نسبيه

المشكله ان ناس كتير مهما اهاليهم تعبوا علشان وعملوا لهم
شايفين ان دا العادى ودا اللى المفروض يعملوه علشان هم اهلهم

دا ممكن يكون من تربيه غلط
يعنى التدليل الزائد او القسوه
هم قصدهم يربوا ولادهم كويس ويشوفوهم اسعد ناس او بالقسوه دلوقتى بيبنوهم لمستقبلهم
بس حب الاهل دا بيتحس ف مواقف برضو
او ممكن هم شايفين اهلهم بيعاملوا باباهم ومامتهم0(جدهم وجدتهم يعنى) ازاى فبيتعاملوا ع الاساس دا
وبيبقى بالنسبالهم دا العادى والطبيعى اللى بيتعاملوا على اساسه بعدين

ومروه قالت نقطه حلوه قوى
اقتباس :

قبل أن تزوج ابنتك لأحد الشباب المتقدمين لطلب يدها لا تسأل عن أخلاقه ودينه وأصله وماله ووظيفته فقط .. ولا تنسى سؤالا مهما هو : كيف يعامل الولد أمه وأبوه ؟ !

والزوجه كمان نفس الحكايه
دى اهم حاجه بجد والاخلاق عموما مهمه

وفكرتنى بكلمه ام كان ابنها بيتصل بيها يطمن عليها ففرحت قوى وقالتلى دا ابنى بيكلمنى يطمن عليا وكمان شويه اتصل بيها .فرحت قوى برضو قالتلى شفتى
قالتلى هو كدا لغاية ما يتجوز معدش هيسال عليا
الكلمه وجعتنى قوى قلتلها ليه بس كدا
قالتلى دا الطبيعى

وفيه ناس كتير بعد الزواج بيبعدوا ازواجهم عن اهاليهم (ربنا يهدى)
فمهمه قووووى حتة اختيار الازواج والزوجات ولازم نراعى النقطه دى خصوصا فيه بياخدوها منافسه اهلى لا اهلك
وعفريت الحموات على راى بعض الناس دا كمان مشكله لوحده
وفيه مش هيحسوا بحب اهلهم الا لما يخلفوا

وعموما كما تدين تدان
سبحان الله


سورى ع الاطاله
سلام بقى




عدل سابقا من قبل raghda في السبت يناير 23, 2010 3:03 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مى البشلاوى
عضو ماسى
عضو ماسى



انثى
عدد الرسائل : 262
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 24/10/2009

هكذا هم الوالدان Empty
مُساهمةموضوع: رد: هكذا هم الوالدان   هكذا هم الوالدان I_icon_minitimeالسبت يناير 23, 2010 1:02 am

من المهم اننا نعلم اولادنا ما هى الحياه وما هى مشاكل الحياه و كيف نحل مشاكل الى ممكن يقابلوها

ومن المهم نعلمهم الدين فى كل شى والمعامله الحسنه لكى يهتموا ويراعوا ابائهم وامهاتهم لان انهارضه فى موضه ماشيه اسمها عقوق الوالدين و التفاخر ان احد الوالدين فى دار مسنين وانه عاق لهم وانه بيعاملهم بقسوه طيب انا عاوزه اعرف سبب فين فى التربيه والى التعليم ولا الاهتمام بهم بجد ايه السبب فى اعاقه الوالدين

ممكن يكون الموضوع غير مهم عند بعض الناس ولكن بجد انا شايفه انه بفى ظاهره والغريبه انه اكثريته فى المجتمعات الاسلاميه والعربيه

لكن لو اتكلمنا عن فضل الاباء علينا فانا مش هعلق علشان اكيد مش هوفيهم حقهم

نصيحه صغيره ان للانسان مجموعه من الثروات من اهمها دعاء الوالدين دى بجد كنز يابخت من دعتله ليه ولدته كل يوم ياريت كل واحد مزعل والديه يقوم يصالحهم ويطلب المغفره والسماح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هكذا هم الوالدان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هكذا مات أبي ..!!
» هكذا مات عمر ابن عبد العزيز
» هكذا يكون الحب
» هكذا الانثى عندما تنجرح......

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبـــــــــــــاب الخيــــــر بالمنصـــورة :: القسم العام :: الحوار العام-
انتقل الى: